تطورات جديدة في قضية إنهاء تلميذة لحياتها بآسفي بسبب الغش في “الباك"
كشف والد التلميذة التي أنهت حياتها أمس الاثنين، بعد ضبط الهاتف بحوزتها أثناء إجراء الامتحان الوطني لنيل شهادة البكالوريا، عن معطيات جديدة تخص هذه القضية التي هزت الرأي العام.
وأوضح الأب، أن ابنته التي رمت بنفسها من “كورنيش أموني” بآسفي، مباشرة بعد طردها من القسم، بسبب ضبطها وهي تغش بواسطة الهاتف النقال، لا تعاني من أي اضطراب أو مرض.
وأضاف الأب، في تصريح لوسائل الإعلام، أنه كان على المكلفين بالحراسة الاحتفاظ بها داخل المؤسسة بعد طردها من القسم، وربط الاتصال به، من أجل اصطحابها إلى المنزل، لأن قرار الطرد ليس هينا.
وأفاد المتحدث نفسه، أن ابنته بعثت رسالة صوتية لأفراد عائلتها، تطلب منهم المسامحة، قبل رمي نفسها بكورنيش آسفي